The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال
The 5-Second Trick For التربية الإيجابية للاطفال
Blog Article
كيف يمكن تطبيق مبادئ التربية الإيجابية في الحياة اليومية؟
ووجد علماء النفس أن التربية الإيجابية يمكن أن تعزز ثقة الأطفال وتزودهم بالأدوات اللازمة لاتخاذ خيارات جيدة.
في أوقات الغضب من المهم أن تأخذ لحظة لنفسك أنت أيضاً، عندما تشعر بالإرهاق من تصرفات طفلك اترك المكان قليلاً حتى تهدأ هذا سيساعدك على العودة بمزيد من الهدوء والتفكير في كيفية التعامل مع الموقف بطريقة فعالة، استخدم هذا الوقت لأخذ أنفاس عميقة والتركيز على هدفك في تعليم طفلك بدلاً من الانشغال بالصراع.
كما تشدد إينس على أهمية التحلي بالصدق والنزاهة. إذا قام الوالدين بالتصرف بطريقة تتعارض مع ما يعلمونه لأطفالهم، سيلاحظ الأطفال هذا الاختلاف وقد يشكون في المعتقدات والقيم التي يتم تعليمها.
التأثير الإيجابيّ للتربية التي تبدأ منذ سنٍ صغيرةٍ للأطفال يساعدُ في تنمية علاقاتهم الاجتماعية، والعاطفية، والعقلية، والكثير من التأثيرات الإيجابية الأخرى مثل احترام الذات، وقوة الشخصية، بالإضافة إلى سلوكيات إيجابية تحسّن من شخصية الأطفال منذ الصغر.[٥]
تشجيع المشاركة الطلابية: تعزيز مشاركة الطلاب في الأنشطة المدرسية لتعزيز إحساسهم بالانتماء والفاعلية.
. ومن أمثلة سلوكيات الطفل المزعجة أو غير المحتملة، البكاء، والتشاجر مع الإخوة، والصراخ، ورفض ارتداء الملابس، ونوبات الغضب..
تعلم كيفية التعبير عن المشاعر بشكل صحي يساعد الأطفال على التعامل مع المواقف الصعبة في المستقبل.
التربية الإيجابية تقوم على وضع قواعد واضحة للغاية ومتفق عليها بين الأهالي والأطفال، وتشجع الأهالي على السماح للأطفال بالتعامل مع عواقب أفعالهم دون التدخل لإنقاذهم.
أن تكون العقوبة على أساس الخطأ الذي اقترفوه. تجنب العقاب الجسدي مثل الصفع أو الصفع. اختر استراتيجيات الانضباط الصحي.
تنبع التربية الإيجابية من القلب، فهي نتائج حب الطفل الكبير من قِبل مقدم الرعاية، لذا فهي لا تتطلب سوى حباً صادقاً وبعضاً من المتطلبات الآتية:
اهتمام التربية الإيجابية للاطفال كبير بالنمر العربي للحفاظ عليه من الانقراض (الشرق الأوسط)
العواقب لا العقاب: أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب الإمارات البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.
التربية الإيجابية، ببساطة، هي نهج يركز على تعزيز السلوكيات الجيدة لدى الأطفال بدلاً من تصحيح السلوكيات السلبية.